بلا قيود
ولا حواجز
ولا قواطع
ولا يوجد سور عالي
ورغم كل هذا
عالمي محظور !!
هنا انا من جديد
ابث حزن وحدتي
والم الغربة رغم اني ببلدي
ابث لكم وجع قلبي
وأهات صدري
كم اشتاق له
وكم افتقده
لا اعلم الى متى انتظر
والى متى اتألم
كل مساء وعند الذهاب للنوم
استرجع الذكريات
واسمع صوته يرن في مسامعي
اتذكر كل تفاصيله
احاول ان المسه
واتحسس وجهه الجميل
وللاسف اصحى من حلم اليقظة
اتلفت لا اجده
تغرق وسادتي بدموعي
اتحسر على عمري من غيره
أبكيه بحرقة
اهتف بأسمه
اتأوه بحروفه
ولكن بلا جدوى
صوتي يعود
ولا اسمع سوى صدى أناتي
ولا ارى سوى طيف رسمه
وفجأة يختفي كل شيئ
ويبقى الالم
وتبقى الدموع والاهات
واصحى على الواقع الاليم بدونه
وارجع لعالمي المحظور من غيره
ويح قلبي متى الحق به
رباااه الحقني به بأسرع وقت
فبت لا احتمل فراقه
ولا حواجز
ولا قواطع
ولا يوجد سور عالي
ورغم كل هذا
عالمي محظور !!
هنا انا من جديد
ابث حزن وحدتي
والم الغربة رغم اني ببلدي
ابث لكم وجع قلبي
وأهات صدري
كم اشتاق له
وكم افتقده
لا اعلم الى متى انتظر
والى متى اتألم
كل مساء وعند الذهاب للنوم
استرجع الذكريات
واسمع صوته يرن في مسامعي
اتذكر كل تفاصيله
احاول ان المسه
واتحسس وجهه الجميل
وللاسف اصحى من حلم اليقظة
اتلفت لا اجده
تغرق وسادتي بدموعي
اتحسر على عمري من غيره
أبكيه بحرقة
اهتف بأسمه
اتأوه بحروفه
ولكن بلا جدوى
صوتي يعود
ولا اسمع سوى صدى أناتي
ولا ارى سوى طيف رسمه
وفجأة يختفي كل شيئ
ويبقى الالم
وتبقى الدموع والاهات
واصحى على الواقع الاليم بدونه
وارجع لعالمي المحظور من غيره
ويح قلبي متى الحق به
رباااه الحقني به بأسرع وقت
فبت لا احتمل فراقه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق